الولد الصالح
اذا كنت زائر فاذهب إلى كلمة اشتراك للتسجيل
واذا كنت عضو ادخل بعضويتك وشكرا
ادارة المنتدى
الحكنز
MALSM@WLD.AU
الولد الصالح
اذا كنت زائر فاذهب إلى كلمة اشتراك للتسجيل
واذا كنت عضو ادخل بعضويتك وشكرا
ادارة المنتدى
الحكنز
MALSM@WLD.AU
الولد الصالح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تصويت
صووت لادارة المنتدى
MR.FCB_Q8
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcap7%الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap
 7% [ 7 ]
بوسند
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcap50%الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap
 50% [ 51 ]
بوعزيز
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcap44%الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap
 44% [ 45 ]
مجموع عدد الأصوات : 103
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 370 بتاريخ الخميس أكتوبر 24, 2024 12:54 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الحكنز - 596
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
بوعزيز - 216
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
×乂¤« ْ~قاهرهم~»¤ - 163
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
بو سند - 102
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
ICY WOLF - 86
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
عمر العبدالله - 73
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
mr.bo3of - 49
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
MR.FCB_Q8 - 40
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
alwalad al9ale7 - 30
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
فهد المحارب - 28
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_rcapالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Voting_barالجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
مكتبة الصور
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Empty

 

 الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحكنز
Admin
Admin
الحكنز


الاوسمه : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم 76863660dx9
علانات : ىى
ذكر عددالمساهمات : 596
العمر : 28
الدوله : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Kuwit10
المزاج : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Qatary10
دعاء : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم 15781610
النقاط : 200
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1230382
تاريخ التسجيل : 10/01/2008

الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم   الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة يوليو 25, 2008 9:22 am

الغزوات الإسلامية





مقدمة



شرع الجهاد لأول مرة في العهد المدني، وقبل ذلك كان المسلمون مأمورين بعدم استعمال القوة في مواجهة المشركين وأذاهم، فكان الشعار المعلن (كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة) (النساء:77). فقد كانت الدعوة في المرحلة المكية جديدة مثل النبتة الصغيرة تحتاج إلى الماء والغذاء والوقت لترسخ جذورها وتقوى على مواجهة العواصف، فلو واجهت الدعوة آنذاك المشركين بحد السيف فإنهم يجتثونها ويقضون عليها من أول الأمر، فكانت الحكمة تقتضى أن يصبر المسلمون على أذى المشركين، وأن يتجهوا إلى تربية أنفسهم ونشر دعوتهم.

قد أسلفنا ما كان يأتي به كفار مكة من التنكيلات والويلات ضد المسلمين، وما فعلوا بهم عند الهجرة مما استحقوا لأجلها المصادرة والقتال، إلا أنهم لم يكونوا ليفيقوا من غيهم، ويمتنعوا عن عدوانهم، بل زادهم غيظاً أن فاتهم المسلمون ووجدوا مأمناً ومقراً بالمدينة، فكتبوا إلى عبد اللَّه بن أبي بن سلول، وكان إذ ذاك مشركاً بصفته رئيس الأنصار قبل الهجرة - فمعلوم أنهم كانوا مجتمعين عليه، وكادوا يجعلونه ملكاً على أنفسهم لولا أن هاجر رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وآمنوا به - كتبوا إليه وإلى أصحابه المشركين يقولون لهم في كلمات باتة "إنكم آويتم صاحبنا، وإنا نقسم باللَّه لتقاتلنه أو لتخرجنه، أو لنسيرن إليكم بأجمعنا حتى نقتل مقاتلتكم ونستبيح نساءكم".

وبمجرد بلوغ هذا الكتاب قام عبد اللَّه بن أبى ليمتثل أوامر إخوانه المشركين من أهل مكة - وقد كان يحقد على النبي صلى الله عليه وسلم، لما يراه أنه استلبه ملكه يقول عبد الرحمن بن كعب فلما بلغ ذلك عبد اللَّه بن أبى ومن كان معه من عبدة الأوثان اجتمعوا لقتال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم لقيهم، فقال: لقد بلغ وعيد قريش منكم المبالغ، ما كانت تكيدكم بأكثر ممّا تريدون أن تكيدوا به أنفسكم، تريدون أن تقاتلوا أبناءكم وإخوانكم، فلما سمعوا ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم تفرقوا.
امتنع عبد اللَّه بن أبى بن سلول عن إرادة القتال عند ذاك، لما رأى خوراً أو رشداً في أصحابه، ولكن يبدو أنه كان متواطئاً مع قريش، فكان لا يجد فرصة إلا وينتهزها لإيقاع الشر بين المسلمين والمشركين، وكان يضم معه اليهود، ليعينوه على ذلك، ولكن تلك هي حكمة النبي صلى الله عليه وسلم التي كانت تطفئ نار شرهم حيناً بعد حين.

إعلان عزيمة الصد عن المسجد الحرام
ثم إن سعد بن معاذ انطلق إلى مكة معتمراً فنزل على أمية بن خلف بمكة، فقال لأمية انظر لي ساعة خلوة لعلي أن أطوف بالبيت، نهارا، فلقيهما أبو جهل فقال: يا أبا صفوان، من هذا معك؟ فقال: هذا سعد، فقال له أبو جهل ألا أراك تطوف بمكة آمناً وقد آويتم الصباة، وزعمتم أنكم تنصرونهم، وتعينونهم، أما واللَّه لولا أنك مع أبي صفوان ما رجعت إلى أهلك سالماً، فقال له سعد ورفع صوته عليه أما واللَّه لئن منعتني هذا لأمنعك ما هو أشد عليك منه، طريقك على أهل المدينة.

قريش تهدد المهاجرين
ثم إن قريشاً أرسلت إلى المسلمين تقول لهم لا يغرنكم أنكم أفلتمونا إلى يثرب، سنأتيكم فنستأصلكم ونبيد خضراءكم في عقر داركم. ولم يكن هذا كله وعيداً مجرداً فقد تأكد عند رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم من مكائد قريش وإرادتها على الشر ما كان لأجله لا يبيت إلا ساهراً، أو في حرس من الصحابة فقد روى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي اللَّه تعالى عنها قالت: سهر رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مقدمه المدينة ليلة فقال: ليت رجلاً صالحاً من أصحابي يحرسني الليلة، قالت: فبينما نحن كذلك سمعنا خشخشة سلاح، فقال: من هذا؟ قال: سعد بن أبى وقاص، فقال له رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ما جاء بك ؟ فقال: وقع في نفسي خوف على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فجئت أحرسه، فدعا له رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، ثم نام.
ولم تكن هذه الحراسة مختصة ببعض الليالي بل كان ذلك أمراً مستمراً، فقد روى عن عائشة قالت: كان رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يحرس ليلاً حتى نزل {وَاللَّهُ يَعْصِمُك مِنْ النَّاسِ} [المائدة: 67] فخرج رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم من القبة، فقال: يا أيها الناس انصرفوا عنى فقد عصمني اللَّه عز وجل.
ولم يكن الخطر مقتصراً على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بل على المسلمين كافة، فقد روى أبي بن كعب، قال: لما قدم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة وآوتهم الأنصار رمتهم العرب عن قوس واحدة، وكانوا لا يبيتون إلا بالسلاح ولا يصبحون إلا فيه.

الإذن بالقتال
في هذه الظروف الخطيرة التي كانت تهدد كيان المسلمين بالمدينة، والتي كانت تنبىء عن قريش أنهم لا يفيقون عن غيهم ولا يمتنعون عن تمردهم بحال، أنزل اللَّه تعالى الإذن بالقتال للمسلمين، ولم يفرضه عليهم قال الله تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (الحج:39).
وأنزل هذه الآية ضمن آيات أرشدتهم إلى أن هذا الإذن إنما هو لإزاحة الباطل، وإقامة شعائر اللَّه، قال تعالى: {الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكرِ} [الحج:41]. والصحيح الذي لا مندوحة عنه أن هذا الإذن إنما نزل بالمدينة بعد الهجرة، لا بمكة، ولكن لا يمكن لنا القطع بتحديد ميعاد النزول.
نزل الإذن بالقتال ولكن كان من الحكمة إزاء هذه الظروف - التي مبعثها الوحيد هو قوة قريش وتمردها - أن يبسط المسلمون سيطرتهم على طريق قريش التجارية المؤدية من مكة إلى الشام، واختار رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم لبسط هذه السيطرة خطتين:
الأولى: عقد معاهدات الحلف أو عدم الاعتداء مع القبائل التي كانت مجاورة لهذا الطريق، أو كانت تقطن ما بين هذا الطريق وما بين المدينة، وقد أسلفنا معاهدته صلى الله عليه وسلم مع اليهود وكذلك كان عقد معاهدة الحلف أو عدم الاعتداء مع جهينة قبل الأخذ في النشاط العسكري، وكانت مساكنهم على ثلاث مراحل من المدينة، وقد عقد معاهدات أثناء دورياته العسكرية وسيأتي ذكرها.
الثانية: إرسال البعوث واحدة تلو الأخرى إلى هذا الطريق.

الغزوات –أسبابها و مشروعيتها
بعد أن استقر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة، وكان بها اليهود من بنى قينقاع وقريظة والنضير، أقرهم عليه الصلاة والسلام على دينهم وأموالهم، واشترط لهم وعليهم شروطاً، وكانوا مع ذلك يظهرون العداوة والبغضاء للمسلمين، ويساعدهم جماعة من عرب المدينة كانوا يظهرون الإسلام وهم في الباطن كفار؛ وكانوا يعرفون بالمنافقين، يرأسهم عبد الله بن أبي بن سلول، وقد قبل صلى الله عليه وسلم من هاتين الفئتين (اليهود والمنافقين) ظواهرهم، فلم يحاربهم ولم يحاربوه بل كان يقاوم الإنكار بالحجج الدامغة والحكم البالغة فلم يكن صلى الله عليه وسلم يقاتل أحداً على الدخول في دين الله، بل كان يدعو إليه ويجاهد في سبيله بإقامة ساطع الحجج وقاطع البراهين.
ولكن لما كانت قريش أمة معادية له، مقاومة لدعوته، معارضة له فيها، وقد آذته وآذت المسلمين وأخرجتهم من ديارهم، واستولت على ما تركوه بمكة من الأموال، وآذت المستضعفين الذين لم يقدروا على الهجرة مع رسول الله وأصحابه، أذن الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم بقتالهم وقتال كل معتد وصادٍّ عن الدعوة.
فأول ما بدأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك مصادرة تجارة قريش التي كانوا يذهبون بها إلى الشام والتي يجلبونها منه. وكان بعد ذلك - عندما تدعو الحال لقتال من يقف في وجه الدعوة من قريش أو غيرهم - يخرج إلى القتال بنفسه ومعه المقاتلون من المسلمين، وتارة يبعث مع المقاتلين من يختاره لقيادتهم، وقد سمي المؤرخون ما خرج فيه النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه (غزوة) سواء حارب فيها أم لم يحارب، وسموا ما بعث فيها أحد القواد (سرية).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://malsm.ahlamontada.com
mr.bo3of
عضو متابع
عضو متابع



عددالمساهمات : 49
المزاج : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Qatary10
دعاء : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم 15781610
السٌّمعَة : 0
نقاط : 28
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم   الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة يوليو 25, 2008 10:10 am

fdff
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحكنز
Admin
Admin
الحكنز


الاوسمه : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم 76863660dx9
علانات : ىى
ذكر عددالمساهمات : 596
العمر : 28
الدوله : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Kuwit10
المزاج : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Qatary10
دعاء : الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم 15781610
النقاط : 200
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1230382
تاريخ التسجيل : 10/01/2008

الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم   الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة يوليو 25, 2008 10:29 am

يسلمو على الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://malsm.ahlamontada.com
 
الجزء(18)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزء(14)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم
» الجزء(1)قصة الرسول صلى الله عليه وسلم
» الجزء(15)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم
» الجزء (2)من قصة الرسول صلى الله عليه وسلم
» الجزء(16)من صة الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الولد الصالح :: القسم الاسلامي :: قصص الانبياء والصحابه-
انتقل الى: